لكنّي أُحبّك كثيرًا، رغم مللي الجامح تجاه كل شيء،ورغبتي بالوحدة دائمًا، اُحبك حتى وإن كُنتُ غاضبًا ويطرقني وجعي،في بؤسي وفي حزني وحتى في أشدّ أحوالي خراباً،لا شيء في العالم أستطيع الإستمرار بحبه وأنا أمرّ بكل هذا إلا حُبك أنت،وأُحِبُكَ كلّ دقيقةٍ وفي كلّ ساعةٍ وفي كلّ رفّة عينٍ ..وفي كلّ رفرفةِ طيرٍ.. أُحِبُكَ عمراً ودهراً ووقتاً لامتناهياً.. أُحِبُكَ حبّاً يكاد يعجزُ حبّ العالمينْ أجمع أنْ يتجاوزهُ..أُحِبُكَ أنتَ لأنكَ أنتَ الذي بُعِثْتَ لِتُكمِلَ روحي وماتبّقى من سنينٍ مقدّرٌ لي أن أحياها بقربكَ أنتَ
ام ريم ..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ادرج تعليقك في مجلة شعراء العرب